علم التجويد و أثره في صقل لغة الطفل
Loading...
Date
Authors
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
لا يخفى علينا أثر تجويد القرآن الكريم على لسان كل طفل، فهو المنهج الأقوم لاستقامة اللغة العربية ،وللإرتقاء بها يجب العودة إلى مصدرها، الذي بها صانها الله عز وجل من الضياع واللحن وزادها رفعة وسموّا أثناء التحدث بها ألا وهو القرآن الكريم وتعلم أحكامه ،التي تظهر أهميته في اكتساب الملكة اللغوية وتنمية مهاراتها السمعية، والكلامية ،والكتابية، وكذا مهارة القراءة، والذكاء اللغوي، وسرعة البديهة والفهم