Magister en Science Politique
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/163
Browse
Recent Submissions
Item علاقة التحول الديموقراطي بالإمكانات الإقتصادية في الجزائر(2014-02-05) Masoudi, Younesهدف هذه الدراسة هو تمحيص العلاقة بين التحول الديمقراطي والامكانات الاقتصادية في الجزائر، حيث أن العامل الاقتصادي يلعب دورا بالغ الأهمية في التحول الديمقراطي، مع دراسة طبيعة الدوافع والأسباب والأهداف الرئيسية في هذه العملية.Item بيروقراطية الإدارة ومشكلة بناء بناءالحكم الراشد في الجزائر(2014-02-05) Hasini, Lailaتهدف هذه الدراسة في البحث عن كيفية ترشيد بيروقراطية الإدارة الجزائرية كأساس لإرساء أسس الدولة الديموقراطية وتحقيق متطلبات الحكم الراشد نظرا لما للجهاز البيروقراطي من وظائف سياسية وإجتماعية وبإعتباره آداة الدولة لتفيذ السياسة التنموية وتقديم الخدمات الأساسية للمواطنين ونتيجة هذا أصبح إصلاح بيروقراطية الإدارة الجزائرية شرطا أساسيا لترشيد آداء الإدارة خاصة في ظل إعادة صياغة دور الدولةItem إشكالية التدخل الإنساني في العراق و الصومال - دراسة مقارنة(2014-02-05) Bouzid, Aouichaفي الحقيقة فكرة التدخل الإنساني ليست جديدة في العلاقات الدولية إلا انها و بعد انقضاء الصراع الإيديولوجي القائم بين الولايات المتحدة الأمريكية و الاتحاد السوفياتي سابقا اضحت بارزة حيث كرستها الممارسة الدولية ، و للإشارة فإن التدخل لدواع إنسانية و الذي تستخدم من خلاله الوحدات السياسية الدولية و المنظمات الدولية القوة أو أية وسيلة أخرى – كممارسة الضغط السياسي مثلا أو الدبلوماسي أو الاقتصادي – غايته الرئيسية العمل على حماية حقوق الإنسان و تكريسها في الواقع المعاش ، لكن الممارسة الدولية أثبتت العكس من ذلك تماما حيث أن مصطلح " إنساني " ارتبط به عامل التسييس بمعنى أدق المتدخل لطالما يود إزاء ذاك التدخل تحقيق مصالحه على حساب الدولة المتضرر شعبها و كأنه يرى فيها فرصة لا مثيل لها للوصول إلى ما يطمح إليه من غايات ، لهذا فإن تسييس حق التدخل سيحول دون تحقيق الغاية المتوخاة منه و هي الغاية الإنسانية . ولعل ماحدث في العراق و الصومال في عقد التسعينات دليل كاف على هذا الاعتقاد.Item عملية بناء الدولة في القرن الإفريقي(2014-02-05) Labboukh, Mohamedإن عملية بناء الدولة هي جهد يهدف إلى تصحيح الاختلالات التي تعاني منها الدول الهشة، و تتجسد هشاشة الدولة عندما تفتقر هياكلها للإرادة السياسية و القدرة على توفير الوظائف الأساسية اللازمة للحد من الفقر، والتنمية وصون الأمن وحقوق الإنسان لكل أفرادها. و دول القرن الافريقي هي من أكثر دول العالم التي تعاني الهشاشة. مما حتم على الأطراف المحلية و الدولية الالتزام بالمشاركة المنسقة والثابتة و التي تركز على بناء العلاقة بين الدولة و المجتمع من خلال المشاركة في مجالين رئيسيين. الأول دعم الشرعية ومساءلة الدول من خلال معالجة قضايا الحكم الديمقراطي وحقوق الإنسان وإشراك المجتمع المدني وبناء السلام. و الثاني تعزيز قدرة الدول على الوفاء بوظائفها الأساسية.Item مشكلة بناء الدولة .دراسة إبستيمولوجية وفق أدبيات السياسة المقارنة(2014-02-05) Bendjilali, Mohamed Amineتهدف هذه الدراسة إلى معالجة التطور النظري لمشكلة بناء الدولة داخل أدبيات السياسة المقارنة، وذلك بالتركيز على تباين النماذج المعرفية وتعددها تبعا لتغير البيئة الحضارية، مع هيمنة النموذج الليبيرالي على النماذج الأخرى، وتعد الإبستيمولوجيا مدخلا تحليليا من خلاله يمكن معرفة مدى تحكم النماذج المعرفية في القدرات التفسيرية لعملية بناء الدولة، وإدراك درجة التطابق بين السياق المعرفي للسياسة المقارنة وواقع عملية بناء الدولة، وكيفية تأثير دينامية السياسة المقارنة - البناء والتفكيك المعرفي - على الأطر النظرية لمشكلة بناء الدولة. وتسعى هذه الدراسة أيضا إلى إيجاد أدوات منهجية ومعرفية تمكن الباحث من توظيف مقاربة سياسية علمية شاملة تنتقي المتغيرات التفسيرية للظاهرة، بغض النظر عن سياقاتها الأيديولوجية لتحقيق الفهم الموضوعي لعملية بناء الدولة، فمن خلال المقارنة النظرية لطبيعة الدولة الليبيرالية والماركسية والإسلامية، توصلنا وفق المشترك المعرفي للسياسة المقارنة المعاصرة إلى نموذج بناء الدولة المستجيبة، الأمر الذي أدى بالباحثين إلى إعادة النظر في مفهوم عملية بناء الدولة والبحث عن برامج بحثية يمكن أن ترقى إلى مستوى النموذج المعرفي الجديد.Item تنظيم السلطة السياسية في الجزائر منذ1989(2013-12-25) Benhmed, Nadiaيتعلق هذا البحث بين السلطات العامة في النظام السياسي الجزائري وعلاقتها بالقوى الإجتماعية إبتداء من سنة 1989والتي شهدت تأسيس دستور جديد . ولقد مثل هذا الأخير تطورا لافتا في العملية السياسية الجزائرية لأن المشرع الدستوري أخذ بمبدأ الفصل بين السلطات وإستبدل الأحادية الحزبية بنظام التعددية الحزبية . شكل هذا التغيير بداية مرحلة جديدة في تاريخ الدولة الجزائرية حيث نشأ نظام سياسي مرن إتخذ موقعا وسط بين النظامين الرئاسي والبرلماني . يكمن هدف هذه الدراسة في تبيان مختلف الإصلاحات السياسية و التعديلات الدستورية التي أجريت بعد 1989 وإكتشاف إلى أيى مدى تمكنت من تنظيم وضبط القوى الرسمية وغير الرسمية من جهة وإبراز العواقب التي نجمت عنها من جهة أخرىItem هجرة الكفاءات الوطنية وإشكالية التنمية في المغرب العربي - دراسة حالة الجزائر 1999 -2010(2013-12-05) Chikhaoui, Snouciلقد أثبثت خبرات المجتمعات المعاصرة أن الرأسمال البشري أهم عناصر التنمية فكثير من المجتمعات تفوقت حضاريا بسبب نجاحها في إستثمار مواردها البشرية بينما فشلت الثروات الطبيعية في كثير من الأحيان في تحويل البشر إلى فئات منتجة وأصبح من البديهي في يومنا هذا أن المصدر الحقيقي للثروة لم يعد يكمن في إمتلاك الخامات أو قوة العمل أو الآلات وإنما في إمتلاك قاعدة بشرية مثقفة وعلمية وتكنولوجيةItem العلاقات الجزائرية الفرنسية في ظل سياسات اليمين المتطرف- 2002-2010(2013-12-05) Djilali, Bechlaghemتتناول هذه الدراسة موضوع العلاقات الجزائرية الفرنسية في الفترة مابين 2002 إلى 2010 وتبحث إشكالية تأثير سياسات اليمين المتطرف في هذه العلاقات وقد توصل البحث إلى أن العلاقات بين الجزائر وباريس تأثرت سلبا بسياسات وتجوهات اليمين المتطرف سواء كانت هذه السياسات حزبية متعلقة بأحزاب سياسية أو بمطالب تنظيمات مصلحية مرتبطة بجمعيات الأقدام السوداء وبقدماء المحاربين في الجيش الفرنسي أين تعرضت ملفات الذاكرة التارخية وقضايا الهجرة ، الأمن والهوية بدرجة كبيرة لهذا التأثير في حين يبقى هذا التأثير محدودا ونسبيا في العلاقات الإقتصادية والتجارية . أما فيما يخص البعد الثقافي والحضاري لهذه العلاقات يميل التعاون الثقافي والعلمي لصالح اللغة الفرنسية والنوذج الثقافي الفرانكفوني . بينما تتعرض اللغة العربية والدين الإسلامي في فرنسا إلى التهميش والإقصاء والعنصريةItem التنمية بجنوب حوض المتوسط - واقع وآفاق(2013-12-05) Benklouche, Nawalتلخصت دراسة موضوع التنمية بجنوب حوض البحر الأبيض المتوسط في البحث عن مكامن الخلل في البرامج التنموية بالمنطقة على مختلف المستويات وذلك عن طريق تحليل الواقع التنموي ومن ثم محاولة إقتراح البديل الأنسب والكفبل بإعطاء دفع لعجلة التنمية بهذه البلدانItem إشكالية بناء نظام إقليمي في المتوسط(University of Tlemcen, 2013-12-05) Hadj Mohamed, Fadilaشكلت سنوات التسعينيات منعرجا حاسما بالنسبة للعلاقات الدولية تغير المشهد الجيوسياسي للعالم بعد إنهيار القطب السوفياتي وإنحلال معاهدة "فرسوفيا" وبعد الإنضباط الذي فرضته سياسة التكتل خلال فترة الحرب الباردة فسح المجال لوضع غير مستقر ميزه إنفجار الأزمات والحروب بين الدول وبوروز عدد من النزاعات الداخلية التي زادت من حدة الأوضاع بظهور أشكال جديد من العنف ( الإرهاب ، الهجرة ، الجريمة المنظمة..) ، التي أضحت تشكل خطرا كبيرا على الأمن والإستقرار في العالم ويندرج موضوع النظام الإقليمي في المتوسط وإشكالية بنائه ضمن الدراسات الحديثة في العلاقات الدولية والتي تنطوي تحتها الدراسات الإقليمية التي ظهرت في الستينيات وبلغت أوجها وتطورها في سبعينيات القرن العشرينItem البعد الإقتصادي للعلاقات الأوروبية - المغاربية(University of Tlemcen, 2013-12-05) Zekri, Meriemتعود الجذور التاريخية للعلاقات المغاربية الأوروبية إلى فترة زمنية قديمة نتيجة للتقارب الجغرافي وضرورة التبادل التجاري وحتمية الإحتكاك بين دول القارتين حسب طبيعة كل مرحلة وكذا أهمية وتنوع حجم التبادلات بينهما في كافة المجالاتItem دور المنظمات غير الحكومية في التحقيق و التبليغ عن انتهاكات حقوق الانسان(2012) Belmahi, Mohamedان هدف هذه الدراسة يرتكز على تسليط الضوء على مختلف الجوانب النظرية التي تحيط بدراسة المنظمات غير الحكومية و حقوق الانسان و تطوراته.بالاضافة الى تبيان دور هذه المنظمات في التحقيق ومن ثم التبليغ عن انتهاكات حقوق الانسان، من خلال ابراز ادوات التاثير التي تستعملها في توجيه الحكومات للكف عن هذه الانتهاكات، و التي يسمح بها المجتمع الدولي من خلال قواعده التنظيمية داخل المنظمات التبي تمثله.و تحديد موقف القانون الدولي الحالي من مسالة تدخل المنظمات الدولية غير الحكومية من اجل التحقيق و التبليغ عن الانتهاكات الصارخة لحقوق الانسان من قبل حكومات الدول.و هو ما تعتبره بعض الحكومات عبارة عن شكل من اشكال التدخل في شؤونها الداخلية.اضافة الى ابراز دورها الكبير في المتابعة القضائية، و ذلك من خلال ميكانيزمات الرقابة التي يعطيها لها النظام الدولي، فاهمية المنظمات غير الحكومية مرتبطة بمراقبتها للمعايير المنصوص عليها في الاتفاقيات الدولية، و هو ما جعلها تلعب دورا في التحقيق و التحري و التبليغ، و من ثم المشاركة المباشرة في اتهام الاشخاص الذين تنسب اليهم انتهاكات حقوق الانسان للحد من سياسة الافلات من العقاب.Item ظاهرة الأقليّات في البوسنة و الهرسك(University of Tlemcen, 2013-12-04) Douzi, Walidتعتبر ظاهرة الأقليات، التي هي عبارة عن مجموعات وطنية غير مسيطرة، ومختلفة عن الأغلبية من حيث الجنس أو الدين أو اللغة أو الثقافة، مع إدراك كلا الطرفين بذلك الاختلاف. تعتبر ظاهرةً فائقة الحساسية، وقد حظيت بأهمية خاصة من قِبل العديد من الباحثين منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، إلا أن تضاعف اهتمام الدّول بظاهرة الأقّليات بشتى تصنيفاتها تزامن وحلول النظام الدولي الجديد الأحادي القطبية، حيث أصبحت تعتبر هذه الظاهرة من العوامل المهددة لسلامة ووحدة الدول واستقرارها، والمربكة للنظام الدولي، وبالتالي لم تعد مسألة الأقليات مرتبطة بالشؤون الداخلية للدول، لتتجاوزها وتصبح تتعلق بالنظام الدولي ككل. وتكمن خطورة ظاهرة تعدد الأقليات داخل الدول، في عدم الاستقرار السياسي الذي تحدثه، فالبوسنة والهرسك عرفت حربا أهلية وإقليمية دامية عقب الحرب الباردة بسبب تضارب مصالح أقلياتها، وبالتالي اختلاف في مطالبها بين مؤيد، ورافض لاستمرار الوحدة البوسنية.Item التوجهات الأوروبية الجديدة في منطقة البحر المتوسط(2013-12-04) Sour, Lotfiيشكل حوض البحر المتوسط نقطة تماس جيو-استراتيجية / حضارية بين ثلاث قارات ، إفريقيا ، آسيا و أوربا حيث يتميز حوض البحر المتوسط بكونه فضاءا للتنوع و التعدد لما يتمتع به من رصيد تاريخي و حضاري زخم و قد أصبح البحر المتوسط مجالا يعكس تعقيدات النظام العالمي الجديد ، ترتب عن ذلك سلسلة من الرهانات الحاسمة بالنسبة لمستقبل أوروبا وعليه جاء مشروع الشراكة بين أوروبا و دول المتوسط حاملا لمصالح أمنية أوروبية ، فأوروبا حريصة على دعم النمو من أجل كبح الهجرة و تخفيف البطالة ، وكذلك فالمنافع الإقتصادية لا تقل أهمية . و تحمل التوجهات الأوروبية الجديدة في منطقة المتوسط وعودا بخلق منطقة يسودها الرخاء و الاستقرار غير انها في نفس الوقت رهان على المستقبل ، لذا من الضروري إقتراح خطوت محددة و عملية للخروج من نطاق الدوائر الرسمية و ذلك بإعطاء دور أوسع و أكثر نوعية لمؤسسات المجتمع المدني .Item البعد الأمني في العلاقات الأورومغاربية - فترة ما بعد الحرب الباردة(University of Tlemcen, 2013-12-04) Mammar, Salimإن العلاقات الأورومغاربية لم تكن وليدة ندوة برشلونة، وإنما هي قديمة ترجع إلى فترة ما بعد استقلال الدول المغاربية، ولكن ما طرأ عليها هو التغير في أولويات هذه الشراكة، وان كانت استمرار لسياسات قديمة متجددة ثم تطويرها تماشيا مع المعطيات والمتغيرات الإقليمية والدولية. من خلال الموضوع نستخلص أن مشروع الشراكة هو مشروع أوروبي اقترحته دول الاتحاد الأوروبي من أجل أهداف معينة على رأسها تحقيق الأمن والاستقرار، ما يعكس المقاربة الأوروبية للمفهوم الموسع للأمن الأوروبي والذي كان نتيجة اقتناع الأطراف الأوروبية والمغاربية على حد سواء، بحدة المخاطر عبر الوطنية كمصادر تهديد مشتركة تهدد منطقة المتوسط، كل هذا في ظل غياب مقاربة تعكس الواقع الأمني المغاربي، هذا ما يعكس نوعا من عدم التوازن بين طرفي الشراكة. خلصنا إلى ضرورة تفعيل مؤسسات اتحاد المغرب العربي من أجل تحقيق تكافؤ الفرص عند عقد الاتفاقيات التي اتسمت بطابع الشمولية من مسائل سياسية،أمنية، اقتصادية، مالية، إضافة إلى القضايا الاجتماعية، الثقافية والإنسانية، وان غلب عليها ضرورة إنشاء منطقة التجارة الحرة الأورومغاربية.Item العلاقـات التركيــة الإسرائيليـة وتأثيرها على الأمن القومي العربي مرحـلــة " 1996 ـ 2010 م "(2012) Gheraf, Abdelrazzakإن التطور الذي شهدته العلاقات التركية الإسرائيلية في التسعينات لم يكن نتاجا مفاجئا، بل إستند إلى محطات تاريخية عديدة، في مرحلة ما قبل التسعينات، أسهمت بمجموعها في تحقيق إنتقالة نوعية في العلاقات بين الطرفين، توّجت بالإتفاق الأمني العسكري سنة 1996م والإتفاقات اللاحقة بهذا الشأن، والتي شكّلت بمجملها منعطفا خطيرا بالنسبة للأمن القومي العربي، وبموجب هذا التدرج المتصاعد للعلاقات التركية الإسرائيلية نجد أنها قد تمركزت على تجاوز التكتيك الإقليمي إلى الإستراتيجية الشاملة، المعبّرة عما يتشارك في إستراتيجية الطرفين من منطلقات وإعتبارات، فتركيا وإسرائيل معنيتان داخليا وإقليميا ودوليا بالشؤون والمعطيات القائمة والمستقبلية التي تطرأ على المنطقة، كونهما تنتميان إلى إقليم جغرافي يتمتع بأقصى درجات الأهمية الجيوستراتيجية، وفيه تتفاعل وتتناقض وتتصارع السياسات، وتتعدد الغايات، فكل من تركيا وإسرائيل تولي أهمية بالغة لهذه العلاقات، حيث تعمل تركيا على توظيف مزاياها الجيوستراتيجية والبشرية والبيئية والإقتصادية لأداء دور إقليمي أكثر فاعلية، فضلا عما تراه تركيا من أنها تتشابه في كثير من السمات مع إسرائيل من حيث علاقاتهما المتوتّرة مع دول الجوار العربي، وبخاصة العراق وسوريا، وتوجه الجانبين نحو التحالف مع الغرب، فيما تعمد إسرائيل إلى إقامة نظام أمني في المنطقة يقوم على أساس تفوقها الشامل سياسيا وعسكريا وإقتصاديا وتقنيا في ظل الدعم الأمريكي المطلق، والحليف التركي الجديد، للضغط على الدول العربية، وإجبارها على الإنصياع لمنطقها بما يكفل تحقيق التسوية السياسية للصراع العربي الإسرائيلي وفق الرؤية الإسرائيلية .Item الحكم الراشد في الجزائر وإشكالية التنمية المحلية(2012) Hocine, Abdelkaderهدف هذه الدراسة هو بحث إمكانية النهوض بنظام الإدارة المحلية وتحقيق التنمية المحلية عن طريق تجسيد الحكم الراشد باعتباره معبرا عن حسن الإدارة وجدية أسلوب الحكم في التعامل مع المجتمع وأفراده على أساس الحوار بين الحاكم والمحكوم، ووجود أدوات المراقبة والمحاسبة وآليات فعالة وسليمة لاتخاذ القرارات التي تؤثر في حياة الأفراد كما يعني إدارة المرافق العامة والموارد الطبيعية وفقا لأحكام القانون وبما يضمن نموها المستدام ويراعي حقوق الأفراد والمصلحة العامة من خلال الوقوف على جهود الدولة الجزائرية في هذا المجال، ومحاولة انتهاج النهج اللامركزي في إدارة شؤون الدولة والمجتمع مما يؤدي إلى تفعيل الجماعات المحلية في المجال التنموي وفي سبيل تجسيد الديمقراطية التشاركية من خلال توسيع الخيارات المتاحة لجميع الناس حتى يكون المواطن طرف فاعل في صنع القرار المحلي الذي يسعى لضمان استدامة التنمية المحلية التي هي عماد التنمية الشاملة.Item اشكالية العلاقة بين حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" و حركة المقاومة الاسلامية " حماس" 2007-2010(2012) Brahmi, HananeCette étude traite la problématique de la relation entre le Mouvement de LibérationNationale Palestinien « FATAH » et le Mouvement de la Résistance Islamique « HAMAS » .Elle concentre sur les facteurs internes qui l’ont influencé,qui ce sont les différences structurelles au niveaux intellectuels et organisationnels plus, les raisons qui empêchent l’un de faire confiance à l’autre à cause des engagements de Fatah avec l’Autorité Nationale Palestinienne et l’incapacité de Hamas à surmonter ses principes ideologique.ce travaille montre aussi l’influence des facteurs externes. Hamas n’a pas accepté les conditions de la communauté internationale qui ont été accepté par Fatah et l’axe arabequi supporte le processus du paix et ont été rejeté par l’autre qui refuse cet approche. Cettesituation a approfondi la crise entre les deux mouvements.Item مفهوم السيادة في ظل المتغيرات الدولية(2012) Goual, FatimaLe but de cette étude est d’analyser le concept de souveraineté à la lumière des variables d’après la guerre froide et la fonction exercée sur la scène internationale avec l’incapacité de l’Etat à faire face d’une façon unilatérale aux faits nouveaux ; l’Etat est dans l’obligation de réconsider la formulation d’un nouveau concept de sa souveraineté pour s’adapter à la situation présente qui a conduit son internationalisation à travers la reconnaissance des droits conditionnés à l’Etat dans l’excercise de la souveraineté avec un système de responsabilité dans le cas des violations qui affectent la paix et la sécurité internationale dans la transition du système d’"une communauté des états "qui représente l’ensemble des volontés de chaque unité internationale à" une communauté internationale" soumise aux règles et obligations des relations internationales contemporaines qui attachent une importance particulière à l’action collective .Item التهديدات الأمنية في منطقة المغرب العربي(2012) Belkhatir, Nadjiaيعد المغرب العربي إقليما جغرافيا متجانسا على المستوى الحضاري و التاريخ المشترك، و يعاني من أخطار داخلية و أخرى خارجية، تظهر أكثر من خلال المزاوجة بين أكثر من وحدة تحليل، فتتجلى التهديدات المحدقة بالدول المغاربية في أزمات داخلية و تبينة، و أخرى تهدد الفرد المغاربي كمستوى تحليل جزئي...