Magister en Archéologie

Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/2649

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 20 of 21
  • Item
    أعمال ترميم الدفاعية بقصر تمنطيط - دراسة تقييمية
    (University of Tlemcen, 2016) Heddi, Mebarek
    يتمحور هذا البحث حول أعمال الترميم للمنشات الدفاعية بتمنطيط من خلال قصبة تايلوت وقصبة اولاد يعقوب وقصبة اولاد امحمد، حيث أوجزنا فيه بدراسة تقييمية لأعمال الصيانة والترميم من خلال الأعمال المنجزة والتي تمثلت في تلبيسات جدران الأسوار الخارجية لقصبة اولاد امحمد والجدران الداخلية لمخزن السلاح بقصبة اولاد يعقوب. ومن خلال الدراسة المعمقة في الموضوع فإننا خلصنا بنتائج أهمها: - أن الترميمات التي أقيمت حول هذا النوع من العمائر والذي يندرج تحت العمارة العسكرية الدفاعية ليست بالضرورة أن تعمل على إرجاع المعلم على ما كان عليه في السابق بقدر ما يكون الهدف منها إطالة عمر الأثر لأطول مدة ممكنة، وعليه فمن خلال ما استنتجناه من تلك الترميمات أنها لم تلتزم بشروط وأساسيات الترميم ويتضح ذلك من خلال انه لم تجر أي اختبارات كيميائية أو ميكانيكية على مواد البناء المستعملة والمضافة في عملية الترميم، مما يلزم عنه عدم احترام خصوصيات المعلم، وأنها لم تلتزم بالتوصيات التي جاءت بها المواثيق والاتفاقيات الدولية التي تنادي بضرورة المحافظة على حياة المعلم الأثري واحترام أصالته.
  • Item
    النقود الاسلامية المحفوظة بمتحف تلمسان - دراسة أثرية
    (2016) Chenoufi, Abir
    يعتبر متحف تلمسان من المتاحف الجزائريةالتي تحوز علىمجموعة متحفية نقدية ذات قيمة تاريخية كبيرة، بالتحديد مجموعة الفترة الإسلامية في العصر الوسيط والتي تشمل بلدان المغرب الإسلامي من الفترة الممتدة ما بين القرن 2ه إلى حوالي القرن 10ه/ 8م إلى حوالي القرن 16م، وهي الدولة: الأغلبية والموحدية والحفصية والزيانية والمرينية محل الدراسة، فقد أدخلت العينات للمتحف نتيجة للإكتشافان العرضيان لكنز الكدية وكنز هنين، زيادة لقطع نقدية فردية عثر عليها بنفس المدينة في حوادث سابقة. هذا ما يعزز من كون مملكة تلمسان مركز إشعاع اقتصادي وثقافي بارز في هذه المرحلة من التاريخ.
  • Item
    حماية المباني الأثرية من الأخطار البحرية - معالم مدينة وهران دراسة حالة
    (2017) Touati, Redha
    Parmi les facteurs naturels qui touchent plus aux monuments archéologiques, les risques marins. Ces derniers peuvent être constatés par des facteurs : chimiques, physico-chimiques, ou encore biologiques, qui trouvent dans le climat marin les conditions favorables à leurs développements. Nous avons choisi d’étudier l’état de conservation des monuments archéologiques de l’une des plus importantes de la ville d’Oran, le palais de Bey, et proposer les meilleures solutions de conservation.
  • Item
    الاضافات و التعديلات المعمارية بالجامع الكبير بتلمسان في ظل الاحتلال الفرنسي - دراسة توثيقية
    (2017) Khettab, Zineb
    يعد الجامع الكبير بمدينة تلمسان صرحا دينيا مهما، ومن روائع الفن المعماري المرابطي، عرف عبر مراحله التاريخية المتعاقبة العديد من الإضافات والتعديلات، لعل أبرزها من الناحية الفنية المعمارية تلك التي طرأت عليه في الفترة الزيانية، رغم اختلاف وجهات النظر بين المؤرخين حول الأسباب والخلفيات من وراء تلك التدخلات سواء كانت فكرية أو عقائدية، كبقية المعالم التاريخية في الجزائر عامة وتلمسان خاصة، شهد الجامع الكبير خلال فترة الاحتلال الفرنسي العديد من الإضافات والتعديلات، لكن الكثير منها أغفل من طرف الباحثين، رغم أنها في بعض الأحيان شكلت تغيرا كبيرا من حيث الهيكل والمخطط العام للجامع، وبتبريرات متعددة صبت أغلبها في خانة تغيير مدينة تلمسان وتحويلها إلى مدينة أوروبية بإعداد مخططات جديدة لها، رغم هذا لا يمكن إنكار الإيجابيات الناتجة عن تلك التغييرات إذ يمكن أن نطلق عليها عمليات ترميمية للجامع، نظرا لما كان يعانيه من عوامل تدهور وخاصة في محيطه الخارجي، الأمر الذي أثبتته التقارير الأولى لبداية الاحتلال الفرنسي للمدينة.
  • Item
    الزليج الزياني في القرنين 13-14 م / 7-8 هـ
    (2014) Dendane, Med El Amine
    يعتبر الزليج من بين الفنون التطبيقية والحرف التزينية، الأكثر انتشارا في المغرب الاسلامي، والأندلس في العمائر المختلفة، لذا جاءت هذه الدراسة الأثرية للتعريف بهذا الموروث الثقافي الما د ي، الخالد، والشاهدة ، على الفترة الحيوية للد ولة الزيانية )خلال القرنين 13 م 14 م (، في مجال بناء المنشآت بتلمسان. ويعتبر قصر المشور النموذج الوحيد، والمعروف عن هذه الفترة، والذي يمكن من خلاله فهم نمط البناء عند ملوك هذه الدولة، وقد تعاقبت عليه أعمال أثرية متنوعة كالأسبار، الحفريات المنظمة والمشتركة والإنقاذية، التي أبانت عن الكثير من الأرضيات، والكسوات الزليجية، وتم اكتشاف عدة مجموعات من اللقى الأثرية، من بينها الزليج "حفرية 2008 م و 2009 م"، و تمّت هذه الد راسة بالتوغل في تقنياته الفنية في صناعته وتشكيله، والتعرف على المواد المستعملة فيه، ثم الخروج بتصنيفاتها المميزة لها، من خلال عينات مختارة من الموقع بعد عرضها على مجموعة من الأساليب المخبرية.
  • Item
    مشروع ترميم المعلم الجنائزي بجبل العروي بتيارت
    (2016-06-15) Mahouz, Rachid
    تهدف هذه الدراسة إلى مشروع صيانة وترميم معلم جبل العروي بتيارت، لكن قبل ذلك تطرقنا إلى الجانب التاريخي و الجغرافي من أجل تحديد الموقع جغرافيا، وتسليط الضوء على غموضه تاريخيا،ثم عرجنا على الوصف الشامل لعناصره المعمارية، وقد ركزنا على معلم الكسكاس الذي مازال قائما، بعدها قمنا ببعض التحاليل المخبرية لمواد بناء المعلم ( الحجارة – مادة الربط)، وذلك للتعرف على عناصرها الكيميائية ، كما تطرقنا إلى تشخيص المعلم و مسببات التلف التي تهدده، ثم ختمنا بطرق المعالجة و الحلول المقترحة ، وأخيرا تطرقنا إلى التهيئة.
  • Item
    موقع تيهرت الأثري 160 296 هـ 777 909 م
    (2014-07-22) Djeldjal, Fatima
    يعنى موضوع هذه المذكرة بتسليط الضوء على مدينة تيهرت الرستمية (160- 296هـ/ 777- 909م) باعتبارها أول مدينة إسلامية تنشأ بالمغرب الأوسط، وذلك من خلال الدراسة الأثرية لشواهدها المادية التي ما يزال يحتفظ بها موقعها الأثري، وتتلخص نتائج هذا البحث في أهم الخصائص المعمارية التي عرفها المغرب الأوسط خلال الفترة المدروسة وتتجلى أساسا في منشآت حاضرته الرستمية، وهو ما يعكس المستوى الحضاري للمدينة المدروسة باعتبار أن هذا الأخير يرتبط ارتباطا وثيقا والمظاهر المعمارية لتيهرت بدءا بتخطيطها الأولي ومرورا بتضخمها المعماري ووصولا إلى واندثارها واضمحلال عمرانها، مبرزا في الوقت عينه الدور الذي لعبته ذات المدينة في تحضر المغرب الأسط عامة، وهو ما يظهر جليا في دورها السياسي، ومركزها التجاري، وإشعاعها الفكري والثقافي.
  • Item
    وسط الحفظ بمتحف تلمسان دراسة تطبيقية لجناح العرض و التخزين
    (2014-07-20) Brahimi, Faiza
    يعتبر الموضوع من المسائل الهامة في حماية تراثنا التاريخي من الزوال و الانذثار ، و في هذا الصدد جاء موظوع دراستنا الذي يتناول وسط الحفظ بمتحف تلمسان لجناح الحفظ و التخزين.
  • Item
    Médersas Mérinides :Al Bou Inaniyya de Fès et Sidi boumediene de Tlemcen Etude comparative
    (2014-07-03) Lachachi, Amina
    L'art islamique médiéval est, sans doute, difficile à saisir dans son originale finalité, car les vestiges qui nous en sont parvenus, à travers les siècles, et de divers pays, reflètent les effets de contingences historiques variables. Ces oeuvres typiques présentent toutes néanmoins le caractère d'avoir été élaborées dans des milieux sociologiquement comparables, se reconnaissant comme liés les uns aux autres, au-delà des diversités ethniques ou géographiques, par leur commune appartenance à l'Islam. On rencontre dans ces oeuvres, en dépit des divergences frappantes, des traits révélateurs d'une certaine unité. L‘effondrement du grand empire Almohade et la formation, de trois dynasties nouvelles (toutes trois d‘origine berbère), vont créer des confrontations continues pour se démarquer l‘une de l‘autre, il s‘avère que les mérinides ont choisit les médersas afin d‘instaurer une politique de pouvoir, dont le but était de réunir tout le Maghreb. La medersa, lieu d‘enseignement et d‘hébergement, est une institution qui a été créer en Orient puis s‘est développer jusqu‘en occident. A première vue, les medersas mérinides se ressemblent toutes sur le plan général mais après l‘étude de deux médersas celle de Sidi Boumediene à Tlemcen et celle d’Al Bou Inaniyya à Fès, on peut déduire que plusieurs facteurs peuvent les faire varier l‘une de l‘autre tant sur le plan archéologique que sur le plan architectural. Cependant, nous avons relevé à travers cette étude qu‘il existe une influence importante de la médersa de Sidi Boumediene sur celle d‘Al Bou Inaniyya après que la première ait subie l‘influence du style mérinide.
  • Item
    الزخرفة الجصية أسباب تدهورها و اجراءات صيانتها
    (University of Tlemcen, 2007) Rezgui, Nabila
    كانت المساجد بالمغرب الأوسط إضافة إلى أداء فریضة الصلاة، تعنى بحفظ الق ا رن تمَّ تدریس النحو و الفقه واللغة و ◌َ والحدیث النبوي الشریف، كمادة أولى أساسیة، ثم الأدب، وقد كانت هناك مساجد أخرى تعرف بالمساجد الجامعة، تدرس بها العلوم العقلیة و النقلیة و العلوم الإسلامیة كالفقه وأصوله و الحدیث الق ارن وتفسیره و اللغة و الأدب .
  • Item
    جرد المواقع والمعالم الأثرية بمنطقة الساورة
    (2013-12-10) mekadem miloud
    تعتبر منطقة الساورة مجال جغرافي شاسع وامتداد إداري لمجموعة من البلديات والضواحي، حيث تزخر هذه الاخيرة بعدة مآثر ما يعود سبب حدوثه إلى التغيرات الجيومورفولوجية للطبيعة، ومنها ما يؤول إلى ثقافات الإنسان القديم المعمر للمنطقة مثل أدوار ما قبل التاريخ، فيما يتمثل البعض الآخر في المنشآت الأثرية التي بقيت قائمة كشواهد تاريخية وحضارية ذات أبعاد رمزية ودلالات هادفة.
  • Item
    دراسة تقييمية للحفائر الأثرية بتلمسان أغادير و المنصورة و المشور
    (2013-12-10) bouziani fatima zahra
    Aux fins de trouver une explication logique aux actions de l'homme à travers les âges, l'on accorde à l'exécution d'une fouille archéologique un intérêt majeur. Notre intérêt a porté sur l’évaluation qualitative des fouilles archéologiques enterprises à Tlemcen entre la période allant de 1973 à 2009. C'est dans cet axe que nous avons entamé l'étude de ces fouilles (depuis la documentation jusqu'aux méthodes appliquées), sur la base des niveaux actuels de fouilles, tout en introduisant les objectifs aussi bien scientifiques que touristiques, appuyant ainsi l'étude qualitative de la fouille. Quant à l'enregistrement des artefacts in situ (site archéologique), n'ayant pas été conservés selon les normes, nous avons été contraint à émettre des suggestions sous forme de suppositions.
  • Item
    علم الآثار الوقائي في الجزائر
    (University of Tlemcen, 2013-12-10) Elfilali, Djazia
    موضوع هذه الأطروحة للماجستر بعنوان: “الآثار الوقائية في الجزائر؛ "دراسة تحليلية للجوانب المختلفة لشروعها الأولي"، كما يشير عنوانها، هي دراسة تحليلية لمختلف جوانب الشروع الجزائري في علم الآثار الوقائي، خلال الفترة (2003-2011)، علما أن "علم الآثار الوقائي" هو استراتيجية جديدة أدرجت مؤخرا في السياسات الوطنية المخصصة لحماية التراث الأثري في مواجهة التوسع في مشاريع التطوير الجارية باسم المواقع الأثرية ورواسب ما قبل التاريخ التي لم تتم دراستها حتى الوقت، انظر الدمار الكلي أو الجزئي للإمكانات الأثرية المدفونة. وتظهر النتائج التي تم الحصول عليها بوضوح الطابع الرمزي للمبادرة المعنية، والتي لا تتجاوز عتبة إلقاء نظرة على حداثة في مجال حماية التراث الأثري وتثمينه، دون الوصول إلى المرحلة العملية أو التشغيلية؛ الدافع الأساسي لاقتراح بعض الأفكار من أجل تنشيط عملية الآثار الوقائية في الجزائر على المدى المتوسط، نظرا لأهميتها الخاصة. le Thème de ce mémoire de Magister, Intitulé: «Archéologie Préventive en Algérie; étude analytique aux différents aspects de son initiation préliminaire», Porte comme l’indique son titre sur une étude analytique aux différents aspects de l’initiation algérienne à l’archéologie préventive, durant la période (2003-2011), sachant que «L’archéologie préventive» est une nouvelle stratégie incluse récemment dans les politiques nationales réservées à la protection du patrimoine archéologique vis-à-vis l’expansion des projets de développement en cours sur le compte des sites archéologiques et des gisements préhistoriques non étudiés jusqu’à l’heure, voir la dévastation totale ou partielle de potentiel archéologique enfouille. Les résultats obtenus montrent bien le caractère symbolique de l’initiation en question, qui ne dépasse pas le seuil de jeter un coup d’oeil sur une nouveauté dans le domaine de la protection du patrimoine archéologique et sa valorisation, sans accédé à la phase pratique ou opérationnelle; motif principal pour la suggestion de quelques idées afin de redynamiser le processus de l’archéologie préventive en Algérie à moyen terme, à l’égard de son importance particulière.
  • Item
    الأثار والتنمية المستدامة في الجزائر .دراسة تلمسان نموذجا
    (2013-12-10) hadrech cherifa
    La vision de cette étude est basé sur la relation entre le développement durable et L’archéologie du point de vue la législation Algérienne, et qu’elles sont les méthodes pour les mettre en application sur le terrain à travers l’étude de quelques spécimens de la wilaya de Tlemcen. Le but de cette étude est de déterminer la gravité de l’avancement des projets sur des sites qui peuvent contenir dans leurs fonds des vestiges, trouver des solutions ,créer des nouveaux mécanismes pour réduire la destruction de ces derniers, et appliquer l’Archéologie préventive.