جماليات الشعر الفصيح والعامي دوان الجواهري نمودجا
| dc.contributor.author | nour mohammed | en_US |
| dc.date.accessioned | 2014-01-27T10:08:51Z | en_US |
| dc.date.available | 2014-01-27T10:08:51Z | en_US |
| dc.date.issued | 2014-01-27 | en_US |
| dc.description.abstract | للموضوع الشعري جماليته ، قبل إبداع النص و بعده ، تظل تلك الجمالية متألقة في ذهن المتلقي ، بعد انتهاء النص في الوجود الفيزيائي ، يبقى الأثر الجمالي في الذاكرة ، و في المخيلة كذلك ، لأن الموضوع يسيطر وجدانياً على المبدع قبل أن يتحول من خلال إبداعه إلى نص ، و كذلك يسيطر وجدانياً على المتلقي ، عند إدراكه و عند التأثر به . و ربما من أجل هذا ، لم يعد المبدع ينظر إلى الموضوع كشيء ثانوي ، أو لا قيمة له ، بل على العكس من ذلك ، أصبح انتقاء موضوع العمل الإبداعي ـ و نتحدث هنا عن الشعر على وجه الخصوص ـ من أولويات الإبداع ، بل ربما هوالإبــداع في حد ذاته . ومن المتعارف عليه ، أن الموضوع في الشعر لم يكن يكتسب هذه المكانة و هذه الأولوية إلا بعد ظهور الرومانسية كمذهب أدبي ، دفعت بالمبدعين إلى" معاناة " الموضوع وجدانياً قبل إخراجه حسياً ، و المسألة هنا مرتبطة أخص الارتباط بالمتلقي . فالمتلقي في الكثير من الأحيان يكون هو الدافع الاختيارات المتاحة أمام الشاعر فيما يخص موضوع العمل الشعري . من أجل هذه العوامل و غيرها ، تناولنا جمالية الموضوع الشعري ، و جمالية التلقي الشعري بالتحليل و الدراسة ، و حاولنا استجلاء مكامنـهما و آثارهما في عملية الإبداع الشعري . فالجمال موجود في كل شيء يحيط بنا ، و دورالشاعر أن يشعرنا به و يدفعنا إلى تذوقه و التمتع به و كذلك الانتفاع منه . | en_US |
| dc.identifier.uri | https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/3517 | en_US |
| dc.language.iso | ar | en_US |
| dc.subject | جماليات | en_US |
| dc.subject | الشعر الفصيح | en_US |
| dc.subject | الشعر العامي | en_US |
| dc.subject | ديوان الجواهري | en_US |
| dc.title | جماليات الشعر الفصيح والعامي دوان الجواهري نمودجا | en_US |
| dc.type | Thesis | en_US |