Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace1.univ-tlemcen.dz/handle/112/3244
Titre: البنيوية بين النموذج اللساني والمعنى الفلسفي
Auteur(s): Lezrag, djazia
Mots-clés: البنيوية
المنهج
الرؤية
المعاينة
النزعة العلمية
الحركة الفكرية
العلم
الإبستمولوجيا
الإيديولوجيا
النسق
النموذج اللغوي
البنيوية الفلسفية
الألسنية البنيوية
الداخل الخارج
الإستراتيجية
الجذور
الأصول
Date de publication: 28-déc-2013
Description: يرتكز عمل الباحث في هذه الدراسة حول قضية البنيوية، باعتبارها من أهم المنهجيات الأساسية التي نهضت علي الجهود اللغوية الحداثية، فإن هذا الإمتياز للسانيات الحديثة و فضلها في تنظيم المناهج التحليلية و بلورتها لا ينسينا أبدا البحث في الأصول الفلسفية لها و لقد حاولنا أن نلتمس مرجعية البنيوية بغية ترجمتها في قالب واضح بسيط، فكان لازما علينا التعريف بها أولا، فهل هي فلسفة، و هل هي نظرية إبستمولوجيان أم طريقة لقراءة الواقع الإنساني و ما يتصل به من فن و ثقافة و إبداع? و لذالك قمنا في البدء باستعراض مفاهيم خاصة بالبنيوية و أعلامها، و أعقبناها بالكشف عن الأسس الفلسفية التي تمد المنهج البنيوي ثم إنتقلنا في محور ثالث للحديث عن الأسس البنيوية لفكر الحداثة الغربية عامة في محاولة للوقوف عند معالم هذه القضية، الإشكالية أما المحور الرابع فقد كان محاولة تطبيقية تقف عند الهوية البنيوية باعتبارها طريقة معاينة تقترب من جوهر الظواهر المدروسة و بناءاتها الضابطة، و مثلنا لذلك بالمبحث اللساني ل دي سوسير و ما تبعه من حلقات و مدارس لغوية بنيوية في مختلف اقطات العالم
URI/URL: http://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/3244
Collection(s) :Doctorat Arabe

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
Lezrag-Djazai DOC.pdf56,05 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.