حمري, أمينة2022-01-242022-01-242019https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/18229يتطرق هذا البحث إلى علاقة الأسطورة بالأدب التي شغلت المفكرين والأدباء، فالرابطة التي تجمع بينهما هي العلاقة بين المستوى والفكر، لأن الأساطير تشكل الظواهر الثقافية فهي ليست أوهاما وأباطيل فهي نماذج من الأدب وتعبير عن المفاهيم قد انتقلت بين الأجيال من خلال الشعر أو القصة أو رواية، وهذا ما لمسناه في التفسير الأسطوري في الأدب. حيث توزع العمل إلى مدخل وثلاث فصول في المدخل تطرقت فيه إلى الأداب بصفة عامة وإتصاله بالأسطورة أما الفصل الأول والثاني فقد اشتمل على الجانب النظري من خلال تحديد مفهوم الأسطورة وأنواعها ووظائفها والعلاقة التي تجمعها بالأسطورة أما الفصل الثالث فهو تطبيقي اشتمل على تجليات الأسطورة في الشعر وهذا ما أبرز جمالية الأسطور.ة .والخاتمة كانت حصيلة لأهم النتائج التي توصلنا إليها .arالظواهر الثقافيةالشعرالفكرالأدبالأسطورةالتفسير الأسطوري للأدب علي البطل أنموذجاًThesis