عايشي, نعيمة2019-02-072019-02-072016https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/13904تعددت مشارب العمل الروائي من التاريخ إلى المجتمع إلى الفلسفة إلى الخرافة لأنها تتيح الكاتب الخروج إلى عالم اللاواقع الذي يصنعه الخيال الفني الأدبي و تغذية الأساطير و الخرافات، مثلما فعل إبراهيم الك وني في روايته التبر التي صنعت الاستثناء و محاولة مني اكتشاف العالم السحري عند الكاتب من خلال خرافاته.arالروايةالفلسفةالسردالقيمالفهمالخرافةالقيم الخرافية في رواية إبراهيم الكونيالتبر أنموذجاThesis