Ahmed, Tolle2014-04-222014-04-222014-04-22https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/4771يتجلى دور علم النحو و الصرف في ضبط البنية النصية و في تحليلها،بدءا بالبنية الإفرادية ثم البنية التركيبية،وصولا إلى البناء الكلي المتكامل،وهو النص بمختلف أنواعه.ولقد شغلت هذه البنية النصية النحاة و الفقهاء أثناء محاولاتهم دراسة النص القرآني.جمع القاضي أبو الوليد بن رشد الحفيد(ت595هـ) في كتابه"بداية المجتهد و نهاية المقتصد"معظم الدوافع و الأسبابالنحوية و الصرفية التي تجعل النحاة و الفقهاء تختلف و جهات نظرهم في تخريج أحكامهم و فتاواهم.ويعد كتابه هذا من أهم كتب الفقه المقارن لمن رام معرفة تلك الأسباب و الاختلافات.وقد حاولنا إحصاء تلك العوامل و الأسباب و دراستها دراسة تحليلية توثيقيةarالتخريجاتابن رشد الحفيدالاختلافالنحويةالتخرجات النحوية و الصرفية عند ابن رشد الحفيدبداية المجتهد و نهاية المقتصد نموذجاThesis