Zbiri, Benkouider2013-10-302013-10-302013-10-30https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/2671لايمكن لرجل القانون أو الشريعة أن يبقى ساكتا أمام مفرزات التطور البيوطبي خاصة في مسألة النسب لحساسيته وأهمية آثاره ، فكثير من التشريعات الغربية والعربية ومنها التشريع الجزائري أقرت رغم قصورها ضوابط لبعض التقنيات المنشئة للنسب كالتلقيح الصناعي لكن عموم تلك النظم القانونية حظرت إستئجار الأرحام ، وجدير بها منع زراعة الأعضاء والغدد التناسلية للغير إذا كان من شأنها نقل معطيات وراثية . أما الإستنساخ البشري التناسلي أو العلاجي ( على خلايا تناسلية ). فرفضته جل التشريعات والهيئات القضائية ومجامع الفقه الإسلامي.arنسب، تلقيح إصطناعي ، إستنساخ ، زراعة الأعضاء والغدد تناسلية ، إستئجار الأرحام ، بصمة وراثية ، تحليل الدمالنسب في ظل التطور العلمي والقانوني - دراسة مقارنةThesis