mehdaoui eddine2012-04-092012-04-092011https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/367لد أصبحت العنایة بالمعوقین والمعوقین عقلیاً بصفة خاصة , مؤشر من مؤشرات قیاس تحضر الأمم كون أن الفرق ما بین المعاق العقلي والشخص العادي تكمن في درجة الذكاء ولیس في النوع , كما أن تناول موضوع الإعاقة العقلیة باعتبارھا مشكلة اجتماعیة تتداخل في حدوثھا العدید من العوامل الثقافیة والبیئیة دون الاقتصار على المفاھیم الطبیة والبیولوجیة أصبح یشكل مادة علمیة عذراء داخل أسر المجتمع الجزائري خصوصاً مع ظھور اھتماما جدیداً بمواضیع ذات صلة بتخصص أنثروبولوجیا الصحة على اعتبار أن مفاھیم الصحة والمرض والإعاقة ترتبط بالنواحي الثقافیة والاجتماعیة تماماً وآخر ◌ً طبّیاً ◌ً كارتباطھما بالنواحي البیولوجیة والنفسیة والطبیة وھذا یعني أن للمرض بُعداً أنثروبولوجي ونفس الأمر ینطبق على الإعاقة وبخاصة الإعاقة العقلیة.arإعاقة عقلیةسوسیو-أنثروبولوجيأسرةثقافةالتحلیل السوسیوالأنثروبولوجي للإعاقة ورعایة المعوقین دراسة لواقع أسر الأطفال المتخلفین عقلیاً بمنطقة البیض الج ا زئرWorking Paper