رقاد, يوسف2018-12-162018-12-162018https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/13601نخلص إلى أن الطفل لا يكبح فنه في الظروف العادية ، وهذا ما يضفي عليه جملا ونقاءا وصدقا ، حيث أننا لا نشعر بالافتعال في رسومهم ، بالرغم من أن كبار الفنانين في العالم رسموا كالأطفال ، وهذا دليل على عظمة وصدق الطفل ودوره في الفن . لذا وجب علينا أن نطالب نيابة عن الأطفال بوضع أعمالهم في المتاحف جنبا لجنب مع الكبار الذين قلدوهم ، فقد يعجبنا الكبير الذي يرسم كالكبار ، فماذا عن الصغير الذي يرسم كالصغار ، من يصنفه ؟ أفلا يستحق الإعجاب والإعلاء في دور العرض و المتاحف رغم قلتها وعدم اهتمامها بفن الطفل . فوراء كل فنان كبير طفل مخفي. وأخيرا أرجوا أن أكون قد وفقت في لفت الانتباه للطفل وفنه في الجزائر.arالفنالطفلالفنون البصريةالمحاكاةفن الطفل في الجزائرThesis