برحايل, فتح الزهورخليفي, سمية2022-11-172022-11-172021https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/19642نستخلص من دراستنا أن تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة يتطلب التطور التكنولوجي بمختلف وسائله ليساعد ركيزتين أساسيتين في التعليم : المعلم و المتعلم و تطوير المناهج ، فهؤلاء الأفراد غير العاديين المحرومين أو مصابين بأحد الإعاقات من بينها الإعاقة السمعية التي يعانون أفَرادها من فقدان أو خلل في حاسة السمع ،نجدهم يتمسكون بالتقنيات المتطورة والأجهزة المكيفَة و المؤهلة مع إعاقتهم لأنهم يرتكزون عليها في مختلف الميادين في مسارهم التعليمي لحل و علاج المشاكل التعليمية ، و مسايرة حياتهم اليومية مثلهم مثل الأفراد العاديين. تأتي التربية الخاصة بدورها لتقديم جملة من البرامج و الخدمات المتنوعة لذوي الاحتياجات الخاصة المبنية على مجموعة من مبادئ و أسس تضمن الرعاية و المساعدة الخاصة لهم و تراعي حقوقهم.arسمعالتكنولوجياتعليمإعاقةالتكنولوجيات الحديثة في تعليم اللغة لذوي الاحتياجات الخاصةالإعاقة السمعية أنموذجاThesis