Mohamed, Bachir2019-07-072019-07-072019-06-20https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/14324تتطلب حالة القِصَر ي القانون الطي ماية مزدوجة وهذا لعدم اكتمال أهلية القاصر من جهة، ومن جهة أخرى باعتبار كان يبتغيها ماية القانونية امتطلبة ال ها لتقرير ا صص ما يكفي م ة 1976 إا أنه م العقود الطبية، فرغم كثرة نصوص قانون الصحة العمومية لس حكام امرتبطة به تعديا طرأت على ا سن مركز القاصر من خال التغرات ال ة 1985 امشرع للقصر، وبصدور قانون ماية الصحة وترقيتها لس ماية ا يباشرها الطبيب عليه، غر أن هذ راحية ال عمال الطبية سواء العاجية أو ا صوص ا صوص قانونية تعطي ماية أوفر وإلغاء واستحداثا ل تظر ي التعديات الاحقة هذا القانون هو إعطاء مركز ديد لعام 2018 ، وام كم مقرر ي قانون الصحة ا د أساسها ي نظام الواية، ونفس ا اي للقاصر إزاء التدخات الطبية.otherقانونتشريعصحةالتدخلات الطبيةرضاء القاصرموافقة الأولياءالولي الشرعيالنظام القانوني للقاصر في التشريعات الصحية الجزائريةThesis