mehida wahiba2013-12-032013-12-032011https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/3080انتماءنا كباحثين الى هذه المجتمعات التي لا تزال الى اللحظة ترتكز على سلم من القيم الاجتماعية تمليه و تتجلى فيه الكثير من هذه العادات السائدة، مجتمعات مقاومة للتغيير الى حد ما... لماذا الى حد ما؟ لانه اثبت ان مجتمعنا على غرار باقي المجتمعات العربية يعيش حراكا سسيوثقافيا و اقتصاديا عميقا ليس منتظم الوتيرة رافقته تغيرات عميقة و تطورات متلاحقة في شتى ميادين الحياة خصوصا منذ العقود الثلاث التي خلت-وعموما فان هذه التغيرات يشهدها العالم اكمل- و امام مراوحتنا المكان بين تقاليد لا تزال مستحبة في النفوس و بين رغبة في نفض غبار الماضي و التخلص من بقايا مجتمع جماعي تحكمه العادات و الاعراف و المعتقدات بغية ولوج فضاء مجتمع تعاقدي تفرضه الظروف العالمية فاننا لم نتخلص كليا بل قد لن نتخلص ابدا من تلك الظلال الجاثمة على يومياتنا و المشكلة من العادات و التقاليد و الاعراف و المعتقدات التي لا تزال لها الكلمة الاولى في الكثير من ممارستنا الثقافية.arرعاية الطفل الرضيع قراءة في العادات و التقاليد المنتشرة في سيدي بلعباس مع مقارنة بالاساليب الطبية الحديثةThesis