Amara, Naima2014-07-032014-07-032014-07-03https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/5613عرف قانون البيئة في السنوات الأخيرة تطو ا ر ىائلا في مفاىيمو ، وكان ىذا القانون قد عرف مرحمة أولى تميّزت بتركيز الجيود حول حماية قطاعات البيئة: مياه عذبة ، البحار و المحيطات ، الحيوان و النبات و اليواء ، ثم تمتيا مرحمة أخرى مكمّمة ليا تميّزت بتدابير غايتيا محا ربة آثار المواد الضارة، ثم تمتيا مرحمة ثالثة ظيرت في التسعينات و ىي الحماية التي تمسّ النشاطات الإنسانية )صناعة ، فلاحة وسياحة طاقة...( ،عمما أنّ اعتماد ىذه المنيجية صاحبو التركيز عمى مفيوم قابمية إقميمية لمبيئة وغايتيا الوقاية من الأض ا رر التي تمّ التأكّد الفعمي من ضررىا. و أمام العودة القوية للاقتصاد المّب ا رلي كان من وضع قانون البيئة في نصابو الطبيعي وىو العامل الزمني بمعنى التنبّؤ عمى المدى القريب أو البعيد في حين دعم المبادئ المعتمدة في تطور قانون البيئة ألا و ىي التنمية المستدامة ، وحماية الأجيالotherوقوع أضرار جسيمةلارجعة فيهاالإفتقار إلى اليقين العلميمبدأ الحيطة ومسؤولية المهنيينThesis