بالأخضر, سعدية2020-09-282020-09-282018https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/15598قد ثبت عند جمهور البلاغيين أنّ وظيفة البديع تنحصر في التحسين بنوعيه، اللفظي والمعروف بالمحسنات اللفظية، والمعنوي والمعروف بالمحسنات المعنوية، غير أنّ هناك دراسات معاصرة أعادت النظر فيه من منظور اللسانيات النصية أملاً في ارتياد طريق ينحو نحو تجديد الدرس البديعي، قصد تجاوز النظرة التحسينية لعلم البديع إلى نظرة دلالية تربط بين أجزاء النص الأدبي.arالبديعياتالبديعالسبكالترابط النصيالبديع من منظور اللسانيات النصية" مقامات بديع الزمان الهمذاني " – نموذجاًThesis