بولنوار, إبراهيم2020-03-032020-03-032019https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/15456يعد نطق حروف اللغة العربية للمتعلمين والناشئة بشكل صحيح من أهم الصعوبات والمعوقات التي تعترض طريق المتلقين، إذ نجد المتعلمين متأثرين بلغتهم العامية المستعملة في البيت والشارع وتوظيفها أثناء تعلمهم للغة الفصحى، وهذا ما يعيق عملية التعلم والنطق الصحيح للألفاظ العربية والآيات القرآنية الكريمة وفق الأسس العلمية الصحيحة، ولهذا جاءت دراستنا لتسلط الضوء على مدى فاعلية ونجاعة اعتماد منظومات علم التجويد في تعليمية الأصوات اللغوية، وذلك بغية تقويم لسان الطفل المتعلم وإخراج لفظه المشوب باللحن إلى لفظ مضبوط وصحيح، ليستعمل في لغة عربية فصحى وترتيل لآيات الذكر الحكيم .arالتجويدالأصوات اللغويةالدرس الصوتيتعليمية الأصوات اللغوية من خلال علم التجويدمسجد سيدي زكري بتلمسان نموذجاThesis