بوجلول, زكرياء2020-02-022020-02-022019https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/15360تعمل المؤثّرات البلاغية، ومن ضمنها أسلوب القلب، على تفعيل دور المتلقّي من خلال مشاركته في الوصول إلى الغاية من الخطاب، فيعمد المتكلّم إلى تحريك مشاعر المتلقي وجرّه إلى الحضور الكلّي عقلا ووجدانا ، إذ تعمل لغة القرآن الكريم على جعل الإنسان )المتلقّي( يعيش مع النص عن طريق المشاركة والاستمتاع، ويتجاوز الإنسان القراءة الشكلية إلى قراءة تجعل منه يتّحد مع موضوع الخطاب الإلهي فتتمّ التفاعل ومن ثمّ الاستجابة.arأسلوب القلبجمالية القلب في القرآن الكريم السورالمكية نموذجا دراسة بلاغية وأسلوبيةThesis