بالأعرج, سارة2017-12-032017-12-032017https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/11758تُعتبر الصّورة الإشهارية أحد الأنشطة الرّئيسية في مجال التّسويق، و تكمن قوّتها في كونها نص مرئي مفتوح على مُتلف اللّغات، فهي مُنتج اجتماعي، و المجتمع هو الذي يُدّها بغايته التّجارية، و بلغته، و لكنّه في الوقت ذاته مولّد للثّقافة من خلال فعل التّرويج و التّجديد، و بحثه الدّائم عن الأصالة. لذا على الصّورة الإشهارية مراقبة الدّفق الثّقافي، من أجل كشف التّوجّهات، و أنماط الفكر، و المواقف و القيم، من أجل ربط العرض بالميول التّجديدية للطّلب، و هكذا سيجد كلّ فرد نفسه مُستهلكاً و محرّكا للاستهلاك.arالصورة الإشهاريةالفن المعاصرمؤسسة أوريدوThesis