بولنوار, حفيظة2018-12-272018-12-272018https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/13680تعتبر التربية الفنية وسيلة هامة في علاج الحدث حيث تهدف إلى تهذيب سلو كه و تقويمه تربويا و من ثمة إعادة إدماجه في المجتمع فيصبح له مكانة تساعده على أداء أدوار هامة تؤهله لإكتساب شخصية سليمة و متكاممة كذلك هي علمية إسقاطية في نفس الوقت جدير بالإهتمام و التطور داخل المؤسسات . إن للرسم دورا كبيرا في توجيه الطفل إلى الوجهة التربوية الصحيحة و تنمية قدراته الفكرية و الكشف عن الجانب النفسي الغامض عنده كما يساعده في تطهير المواهب و التأقم مع محيطه و رسم مستقبلهarالتربيةالفنالحدثالرسمالقدرات الفكريةالمواهبالمستقبلالطفلالفن وعلاقته بتنمية المواهب عند الطفلThesis