لكحل, عمر2020-03-082020-03-082019https://dspace.univ-tlemcen.dz/handle/112/15469عملت الثقافة على تجاوز أزمة التراكمات النظرية للسانيات و الانفلات من مركزية اللغة و أسر جماليتها، إذ كان لابد من إظهار البعد الثقافي للسانيات سواء عن طريق النّص أو الخطاب من خلال العلامات اللسّانية عن طريق إعطاء وظيفة جديدة لما يسمى بالشفرات اللسانية ،ألا و هي الوظيفة الثقافية في نظام هذا العلم ،وعلى هذا الأساس جاء عملنا ليرمي إلى فكّ الشفرات اللسانية إزاء تقصّي حقيقة البعد الثقافي للسانيات الخطابarلسانياتالعلامةالخطابشفرةالثقافةالبعد الثقافي للشفرات اللسانيةمكتبة دار الثقافة نموذجاThesis